استهداف المؤسسة العسكرية: تهديد وحدة الجيش في سياق الصراع السياسي

جاء في نداء الوطن :

ثمة مَن يلعب بالنار في موضوع المؤسسة العسكرية، يصوِّب على قائد الجيش فيصيب المؤسسة ككل.

العقوبات الاميركية في صلب الصراع السياسي اللبناني

رغم الاعتقاد بأن الحريري لم يتخلَّ عن ربط نزاعه بحزب الله، وتيقنه - لاسباب محلية ومذهبية اكثر منها اقتداءً بالحجج الاميركية - من ان لا حكومة من دون موافقته المتمثلة بمشاركة ما في تأليفها، يعرف في الوقت نفسه انه بات اضعف من ان يتجرأ على وضع مسودة في عِدادها ممثلون، مباشرون او غير مباشرين لحزب الله.

عيسى: لا يمكن ان نجعل مصرف لبنان جزءاً من الصراع السياسي

اكد السياسي دافيد عيسى، في حديث الى وكالة "أخبار اليوم"، ان حصر المسؤوليات في الازمة المالية والنقدية التي يمر بها لبنان وتحميل المسؤولية والخسائر لجهة واحدة لا يجوز، لكن يبقى ان الطرف الأساسي الذي يتحمل مسؤولية ما وصلنا اليه من سوء حال هو الطبقة السياسية الحاكمة والتي تعاقبت على الحكم، وهم اغلبية السياسيين الذين توالوا على السلطة منذ العام 1992 وأمعنوا في نهب موارد الدولة وتدمير مقوماتها وعاثوا فساداً وهدراً للمال العام وتصرفوا مع الدولة كما لو انها بقرة حلوب.

هل يُفْقِد فيروس الصراع السياسي حكومة دياب "مناعتَها"؟

لم يكن ينقص لبنان الذي يُعانِدُ السقوطَ «في فم» المرحلة الرابعة «الأكثر وحشية» في انتشار فيروس كورونا المستجد، سوى إطلالة فيروس الصراع السياسي برأسه، وهذه المَرّة بين رعاة «حكومة اللون الواحد»، بما يُخشى أن يجعل المرحلةَ المقبلة المُشَرَّعة على مَخاطر صحية ومالية ما فوق عادية تُدار بوهج التجاذبات الباهظة الكلفة في لحظةٍ مصيرية تعيشها البلاد.

نصر الله: الوضع صعب جدا وأدعو إلى فصل الملف المالي والاقتصادي عن الصراع السياسي في البلد وترك تصفية الحسابات والمزايدات جانباً

نصر الله: الوضع صعب جدا وأدعو إلى فصل الملف المالي والاقتصادي عن الصراع السياسي في البلد وترك تصفية الحسابات والمزايدات جانباً

الرئاسة الفلسطينية: نحذّر من تحويل الصراع السياسي إلى صراع ديني في القدس

الرئاسة الفلسطينية: نحذّر من تحويل الصراع السياسي إلى صراع ديني في القدس

العقدة السنِّية تؤجّج الصراع السياسي..وعون مستمر بموقفه

في دولة تعاني هذا التلوّث السياسي المسبّب لكل الأزمات، ينبغي توقّع أيّ شيء: أنانيات متصارعة حول كل شيء، وذهنيات تريد كل شيء، وذهنيات تنصّب نفسها خيمة لتظلل من خلالها البلد بهيمنتها واستئثارها وسياساتها وتوجهاتها ورهاناتها.

بعد الصراع السياسي... صراع قضائي!

استبقت القوى السياسية موعد انتخاب وتعيين أعضاء المجلس الدستوري الجديد، بإقرار قوانين وقرارات أثارت هواجس أطراف أخرى، وطرحت أسئلة حيال خضوع هذا التعيين للمعايير السياسية، مثل تعديل مادة في قانون المجلس الدستوري، تمدد مهلة الترشيح للعضوية، بما رأت هذه القوى أنه "يجعل المجلس العتيد رهينة الأهواء السياسية، ويجرّده من استقلاليته القضائية"، في وقتٍ برّر مصدر في المجلس الدستوري هذا التعديل، ورأى أنه "يراعي المصلحة العامة، بسبب سقوط بعض الترشيحات السابقة، ويحفظ تمثيل الطوائف في المجلس العتيد".